ماذا خلف “الدعم الإيراني” لفلسطين؟

المغفل الذي فتنته “مفرقعات” المسيرات والصواريخ التي تنفع لاستعراضات “خذوهم بالصوت لا يغلبوكم” ولا تدمي أصبح صهيوني واحد! عليه أن يستيقظ سريعا قبل أن يصبح مجرد ضحية حمقاء والتاريخ يسجل كل الحوادث بما فيها نهايات المغفلين! من لا يزال يزعم…

لترتفع الأصوات بالتكبير

(قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا مِّلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا ۚ وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (161) قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (162) لَا شَرِيكَ لَهُ ۖ وَبِذَٰلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ (163)) ليلة العيد…

حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله

لا بد من التنبيه إلى أن النوازل والحوادث التي تزلزل المسلمين هي امتحانات صدق وتصفية لا مناص منها، رأس المال فيها العقيدة!فمهما سطرت فيها الانتصارات وأحرزت فيها مشاهد الظفر والقوة، ولكن العقيدة لا تزال منحرفة مخالفة معادية، فهي لا تقدم…